رؤيتي
تكوين بيئة محفزة للطالبة لتسهم في اعداد جيل
منتج للوصول بطلابنا الى تحقيق نجاح متميز
رسالتي
وضع حلول لما نشهده من مشكلات في الميدان
التربوي
هـدفـي
مساندة
الطالبة المتعثرة دراسيا والمتميزة أمام تحدياتهم التعليمية
وامكانياتهم المتفاوتة وذلك من خلال تمكينهم من فهم شخصيتهم
ومعرفة قدراتهم وحل مشكلاتهم الارتقاء بالبرامج والوسائل التعليمية المختلفة لانشاء
مؤسسة تعليمية قائمة
على مستوى عال من الفاعلية
فلسفتي حول التطوير
مشوار التطوير طويل
والمهم البداية السليمة والسير في الاتجاه السليم والتطوير أصبح ضرورة وليس ترفا
ونحن أيها الزملاء والزميلات الكرام معلمي العلوم والرياضيات أمام تحدي كبير
لمواكبة التطور العلمي والتقني الهائل الذي يعتمد على مستوى تحصيل الطلاب
والطالبات في هاتين المادتين على وجه الخصوص وعلينا مواجهة هذا التحدي وتجاوز كل
العراقيل والصعوبات التي تواجهنا على طريق التطور التقني نظرا لضعف محرجات التعليم
في مجالي العلوم والرياضيات لذا كان هذا المشروع الوطني الكبير الذي سيحقق بإذن
الله تعالى تطلعات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين و أولياء أمور الطلاب
والطالبات وجميع المهتمين بالعملية التربوية والتعليمية ويعود بالنفع على وطننا
الغالي حيث يهدف الى الوصول بالطالب الى فهم عميق للمادة العلمية وبناء المفاهيم
الجديدة والقدرة على الابتكار واستخدام التقنية لتلبية سوق العلم والمشاركة الوية
الفعالة في سياق التنافس العالمي , ومهمتنا كمعلمين ومعلمات ليست قاصرة
على مواكبة التطور السريع والمتسارع في مجال المعلومات والتقنية بل يجب أن
نعي دورنا التربوي المؤثر في العملية التعليمية ,
والانترنت أصبح أحد الوسائل الفعالة للتواصل بين المعلمين وتبادل الخبرات في ظل
الحوار الحضاري الذي يهدف الى الفهم المتبادل وليس مجرد الاقناع أو الاستخفاف
بأفكار وتجارب الآخرين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق